responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 146
51- فَالْيَوْمَ نَنْساهُمْ أي نتركهم.
53- هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ أي هل ينتظرون إلّا عاقبته. يريد ما وعدهم الله من أنه كائن يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ في القيامة يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ أي تركوه وأعرضوا عنه.
5- وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً أي خوفا منه ورجاء لما عنده.
57- بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ كأنه تبشر. ورحمته هاهنا:
المطر، سماه رحمة: لأنه كان برحمته.
ومن قرأها نشرا بين يدي رحمته أراد جمع نشور، ونشر الشيء ما تفرق منه. يقال: اللهم اضمم إليّ نشرى. أي ما تفرق من أمري.
حَتَّى إِذا أَقَلَّتْ سَحاباً أي حملت. ومنه يقال: ما أستقل به.
58- لا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِداً أي إلّا قليلا. يقال: عطاء منكود:
منزور.
63- أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلى رَجُلٍ مِنْكُمْ أي على لسان رجل منكم.
66- إِنَّا لَنَراكَ فِي سَفاهَةٍ أي في جهل.
69- آلاءَ اللَّهِ: نعمة. واحدها ألى. ومثله في التقدير غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ: أي وقته. وجمعه: آناء.
74- وَبَوَّأَكُمْ فِي الْأَرْضِ أي أنزلكم.
78- جاثِمِينَ الأصل في الجثوم للطير والأرنب وما يجثم.
والجثوم البروك على الركب.
83- الْغابِرِينَ: الباقين. يقال: من مضى ومن غبر أي ومن بقي.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 146
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست